برضاه ارضى عن كل الخلايق
وبهمه اشيل هموم ثقيله 🥺💛
الكاتب: hoyamy
اقولها عامية !
نعنبوا نوم يجي وانا مدري وش حاله 💔
وقفة !
قال : التاريخ لايذكر إلا المواهب 💡
قررت العيش فيما اكتب عنه ولا أسمح أن تذهب لحظة لأكتب ! لماذا ؟ لكي أعيش وأستمتع بكل لحظة معه ♥️.
هُيام
ليلة الأول من مايو
معزوفة بصوتها ☺️🎼
أحُب ان اسمع بصوتها الجميل تلك الكلمات التي نجتمع على حبها وروعتها ولكني لدي قناعة شخصية أنها جميلة فقط بصوتها الشجي الذي لايمكن حتى لمقطوعة عزف قانون أن يغطي على جمال صوتها 😌🌸
الرياض
أُ ح ب كِ ♥️
كل صبحٍ معها كأنه صبح عيد 😉♥️.
الشوق 🥺♥️
أردت الكتابة عن الشوق وشعوري الذي أعيشه شوقاً لمحبوبي فلم أستطع وصف شي أجد نفسي اعجز عن عظم شعوري 🥺♥️.
الشوق عظيم 🥺♥️
يوم الحب المزعوم ♥️
١٤ فبراير المزعوم جعلوه يوماً واحداً بالسنة ليتم تسميته ب ( يوم الحب ).
حتى في الحُب بخلوا هؤلاء البشر 😅.
الحُب جعلتم له يوماً واحداً من أصل ٣٦٥ يوم 😳 !!؟؟
الحُب عمر ليس يوماً واحدا
الحُب حياة ليست أيام ولا شهور ولاسنين
الحُب جنة الدنيا
الحُب حياة في حياة وعمر في عمر وجنة البشرية في هذه الدنيا ، ألا يتمنى المرء أن يعيش جمال هذه الدنيا ؟ بالحُب يُزال عناء هذه السنين العجاف وتنطوي صفحات آلام الحزن والهموم ، وبالحُب يُنال حب هذه الدنيا لا لزينتها ولا لغيره بل لأجل المحبوب 😉 وبسمته ، وبالحُب تُفتح صفحات الراحة والسكينة والسعادة وتحلو الايام وتُروى أجمل الروايات وتُكتب أعذب الكلمات ويقدم المرء كل ما يملك من عمر ونفسٍ ووقت وجهد لأجل أن يعيش محبوبه تلك الحياة السعيدة والايام الجميلة 💐
عيشوا بحب
واحبوا بصدق
فإنما الحياة اذا عشناها بحب وفي حب جذبت لنا كل مانحب ♥️.
“ كُتبت بحب لمن نُحب ♥️😌 “
٢٠ فبراير ٢٠٢٠
في السابعة 🕖 مساءً
الرياض الحبيبة ♥️
“ جلسة الخميس “
لاتكشف الغطاء ⛔️
ذات مساء أرسل أحد اقرب الزملاء في العمل رسالة عن طريق برنامج الواتس عبارة عن فيديو يحكي أن مجموعة من “البشر” كانوا في إحدى الباصات الترددية وكان هنالك امرأة كبيرة بالسن نوعا ما لم تجد كرسياً لتجلس عليه ! وهنالك في احد الكراسي القريبة منها شابا يجلس بكرسي وهو يستمع لمقطع صوتي بسماعات الجوال ولم يكن مركزاً فيما حوله ، لكن المرأة الكبيرة بالسن لم تكتفي بالوقوف بل قامت ب تهزئت ذلك الشاب أمام الآخرين لعدم احترامه لها كما تدعي بسبب انه لم يجعلها تجلس مكانه ، لكن الشاب قام شاباً آخر بتنبيهه لذلك ولما تنبه الشاب تناول كلتا عكازتيه وقام من كرسيه “فإذا به يفاجئ جميع من في الباص ان ليس لديه الا قدم واحده” وذهل الجميع وتندمت تلك العجوز على كل كلمة قالتها فيه وعلق زميلي على ذلك المقطع ب ( انه لو كُشف لنا الغطاء لأبصرنا مافي غيرنا من عناء ) أما ماجاء في بالي وقتها تعليقاً على كتابته ( لذلك توقع ان وراء الغطاء عناء ولا تحاول أن تكشفه ) وكتبت في اول المقالة ان كل من كان في الباص بشر ولم يكن هنالك إنسان ، فلا بد أن نكون جميعاً إنسانيون لابشر.
الشرقية
١٥ فبراير ٢٠٢٠
٧:٤٠ صباحاً